16:07 - Xalq artisti Gülyanaq Məmmədova Kanada Azərbaycan Evində olub
12:16 - Azərbaycan Dünya Gənclər İnkişaf Forumunda təmsil edilib
09:42 - Cumhurbaşkanı Ersin Tatar, Arkın Karpaz Gate Marina Kupası’nın ödül törenine katıldı
08:25 - Avstraliyada yaşayan soydaşımız medalla təltif olunub
23:26 - «Единая Россия» провела урок мужества для школьников ХМАО
20:52 - По народной программе «Единой России» в Мелитополе завершили благоустройство сквера
18:18 - Melitopol’daki “Birleşik Rusya” halk programına göre parkın iyileştirilmesi tamamlandı
17:01 - Birleşik Rusya, Hantı-Mansiysk Özerk Okrugu’ndaki okul çocuklarına cesaret dersi verdi
نشر رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، رجل الأعمال والمحسن أساف أتاسوي، رسالة بمناسبة يوم التركية الموافق 3 مايو.
نشر رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، رجل الأعمال والمحسن أساف أتاسوي، رسالة بمناسبة يوم التركية الموافق 3 مايو.
وقد تضمن رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، أساف أتاسوي، التصريحات التالية في رسالته:
تركي يعني الشجاعة، تركي يعني الرحمة، تركي يعني؛ قلب واحد يعني أمة واحدة.
كما قال الزعيم العظيم أتاتورك، “إن التركية مثل العلم، تمامًا مثل العلم التركي”. “إن الواجب الأول والوطني لكل تركي هو أن يلوح بهذا العلم في كل ركن من أركان الوطن”.
المثل الأعلى الوحيد والأهم للأتراك هو التركية. لأن التركية؛ إنها عقيدة مقدسة تنبع من الروح والضمير الوطني التركي، دون أي تأثير أجنبي. إن جوهرها هو حب الوطن والبلاد. الهدف الحقيقي لكل تركي هو ضمان أن تعيش الأمة التركية في وحدة وازدهار، أقوى ومستقلة عن جميع الأمم الأخرى، إلى الأبد.
كل فرد يقول أنه تركي ويحمل هذه الفكرة بصدق في قلبه فهو تركي. في الواقع، ليس كافياً أن تولد تركياً لكي تكون تركياً، بل يجب عليك أن تشعر بأنك تركي، وتعيش مثل التركي، وتريد أن تعمل مثل التركي.
والحمد لله أننا أمة تفتخر بتاريخها. في نظر الجميع، سواء كان صديقًا أو عدوًا، تعني كلمة “تركي” أشياءً كثيرة. إن الذين سحقتهم قبضة التركي والذين غمرتهم رحمته كلهم على رأي واحد. لقد أظهرنا لجميع الأمم، على مدار تاريخنا، أننا أتراك، بذكائنا وشجاعتنا التي لا نهاية لها.
وبهذه الأفكار، أحتفل بيوم التركية، الثالث من مايو/أيار، وأتذكر بالرحمة والامتنان شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وطننا وأمتنا دون تردد، سواء في تاريخنا أو اليوم.
”كم هو سعيد من يقول أنا تركي..”
عبد الله يجيت-إسطنبول
Yorum yapabilmek için giriş yapmalısınız.